عقدت مديرية الزراعة بالشرقية ندوة إرشادية عن “عيش الغراب” بالاشتراك مع معهد بحوث البساتين التابع لمركز البحوث الزراعية.
محاور الدورة التدريبية حول عيش الغراب
وتضمنت الدورة التدريبية عدة محاور، أهمها:
- أهميته، حيث أنه يساعد في زيادة الدخل القومي، وإيجاد فرص عمل للشباب، وإنتاج علف جديد.
- يُعد سماد للتربة الزراعية.
- كما تم الحديث عن قيمته الغذائية، حيث يعد غذاء رئيسى يغنى عن استخدام البروتين الحيواني؛ لارتفاع محتواه من البروتين، حيث يصل إلى 45% تقريبا، ويعد مصدر هام للفيتامينات خاصة فيتامين { د- ب }.
- أيضا يُعد من الأطعمة سهلة الهضم، ويستخدم فى علاج الأنيميا، ويعمل على خفض كوليسترول الدم.
- كما تم الحديث عن أنواعه، وميعاد الزراعة، وجودة الثمار، والعوامل التى تؤثر في نموه وإثماره.
لا يفوتك: زراعة عيش الغراب
الفوائد البيئية لإنتاج عيش الغراب
- حماية البيئة من التلوث؛ لأن زراعة عيش الغراب يقوم على استخدام مخلفات زراعية.
- إنتاج أعلاف للمواشي، مما يتبقى من إنتاجه من حراشيف وأجزاء لا تؤكل، ويتميز هذا العلف برخص ثمنه وارتفاع قيمته الغذائية.
- إنتاج سماد عضوي رخيص من بقايا البيئة التي كان ينمو عليها.
- توفير بديل نباتي مأمون للبروتين الحيواني وبأسعار منخفضة.
- المساهمة في علاج الكثير من الأمراض، وبالتالي تحسين المستوى الصحي لجموع مستخدميه.
- توفير فرص عمل للشباب وربات البيوت؛ لتحسين مستوى الدخل والمعيشة، والمساهمة في تقليل البطالة.
- المساهمة في زيادة الدخل القومي؛ نتيجة القيمة المضافة الناتجة عن كل الاستخدامات السابقة.
أقرأ أيضا: