الخميس, 22 مايو , 2025, الساعة 16:58 القاهرة
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا
  • تسجيل الدخول

وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي
قطاع الارشاد الزراعي

منصة مصر الزراعية

رئيس قطاع الإرشاد الزراعي
دكتور/ علاء عزوز

  • الرئيسية
  • أخبار وتقارير
    • أخبار محلية
    • أخبار وزارة الزراعة
  • مديريات الزراعة
    • القاهرة
    • الجيزة
    • الفيوم
    • بنى سويف
    • المنيا
    • أسيوط
    • سوهاج
    • قنا
    • الاقصر
    • اسوان
    • الوادي الجديد
    • القليوبية
    • الدقهلية
    • المنوفية
    • الشرقية
    • الغربية
    • كفر الشيخ
    • مديرية البحيرة
    • الاسكندرية
    • دمياط
    • بورسعيد
    • الاسماعيلية
    • السويس
    • مطروح
    • جنوب سيناء
    • شمال سيناء
    • البحر الأحمر
    • النوبارية
  • مراكز بحثية
    • مركز البحوث الزراعية
    • مركز بحوث الصحراء
  • ارشادات زراعية
    • الصحيفة الزراعية
    • مجلة الفكر الزراعي
    • نشرات إرشادية
    • خدمات وزارة الزراعة
  • المزيد
    • مقالات
    • صحة وغذاء
    • عالمي ومنوعات
    • مملكة النحل
    • ثروة حيوانية وداجنة
    • ثروة سمكية
لا نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار وتقارير
    • أخبار محلية
    • أخبار وزارة الزراعة
  • مديريات الزراعة
    • القاهرة
    • الجيزة
    • الفيوم
    • بنى سويف
    • المنيا
    • أسيوط
    • سوهاج
    • قنا
    • الاقصر
    • اسوان
    • الوادي الجديد
    • القليوبية
    • الدقهلية
    • المنوفية
    • الشرقية
    • الغربية
    • كفر الشيخ
    • مديرية البحيرة
    • الاسكندرية
    • دمياط
    • بورسعيد
    • الاسماعيلية
    • السويس
    • مطروح
    • جنوب سيناء
    • شمال سيناء
    • البحر الأحمر
    • النوبارية
  • مراكز بحثية
    • مركز البحوث الزراعية
    • مركز بحوث الصحراء
  • ارشادات زراعية
    • الصحيفة الزراعية
    • مجلة الفكر الزراعي
    • نشرات إرشادية
    • خدمات وزارة الزراعة
  • المزيد
    • مقالات
    • صحة وغذاء
    • عالمي ومنوعات
    • مملكة النحل
    • ثروة حيوانية وداجنة
    • ثروة سمكية
لا نتائج
عرض جميع النتائج
لا نتائج
عرض جميع النتائج
الرئيسية ارشادات زراعية

د. محمد علي محمود يكشف مخاطر التلوث البيئي وطرق الوقاية منه

Ramadan بواسطه Ramadan
فبراير 19, 2022
A A
0
التلوث البيئي

أرشيفية

FacebookTwitterWahtsapp

زاد الإهتمام بالبيئة فى الآونة الأخيرة للمشاكل البيئية التى تراءت للعيان وعلى مكافة الأصعدة. فأصبحت قضية التلوث البيئى واحدة من أهم خمس قضايا تشغل حيزاً عالمياً بعد الغذاء ،الماء ،الطاقة ، البطالة.

وبرزت مشكلة التلوث البيئي فى النصف الثانى من القرن العشرين نتيجة للتقدم التكنولوجى والصناعى والحضارى. فقد باتت مشكلة التلوث البيئى خطراَ يهدد حياة كافة الكائنات الحية على سطح الكرة الأرضية. الله هيا لنا بيئة متزنة تتميز أنظمتها بالمرونة الفائقة التى تساعدها على تحمل أى تغيرات ضارة وبالرغم من ذلك لم تعد تتحمل الضغوط الناتجة من تعدد جوانب التلوث البيئى الناجمة عن زيادة النشاط البشرى فظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت أيدى الناس.

يقصد بالبيئة بصفة عامة الوسط المحيط بالإنسان والذى يشمل كافة الجوانب المادية وغير المادية. أما التلوث البیئي فيعرف على أنه أى تغیر كمي أو كیفي في مكونات البیئة الحیة وغیر الحیة، لا تتمكن الأنظمة البیئیة من إستیعابه. ينجم هذا التلوث بفعل عوامل طبيعية مثل البراكين وعوامل أخرى بشرية.

أشكال التلوث البیئي عديدة منها تلوث الهواء، تلوث المیاه، تلوث التربة، بل قد يمتد ليشمل التلوث بأشكال الطاقة المختلفة كالتلوث الضوضائي والتلوث الحراري والتلوث الضوئي والتلوث الإشعاعى.

درجات التلوث البيئي  

 

تتوقف درجة التلوث البيئي على طبيعة المادة الملوثة وكذلك على طبيعة النظام البيئى وما يوجد به من توازن بين مكوناته. تختلف درجات التلوث إختلافاً كبيراً يتراوح ما بين التلوث المقبول والتلوث الخطر والتلوث المدمر. فالتلوث المقبول عبارة عن الدرجة الأولى من درجات التلوث التى لا يتأثر بها النظام البيئى ولا يكون مصحوباً بأى مشاكل بيئية لأنها تكون فى الحدود المسموح بها. هذه الدرجة من التلوث كانت قائمة فى معظم دول العالم قبل قيام الثورة الصناعية فى منتصف القرن الثامن عشر حيث كانت مرونة النظام البيئى قادرة على إستيعاب هذه الدرجة وإحتوائها بسرعة. لا توجد بیئة خالیة تماماً من التلوث الان نظراً لسهولة نقل الملوثات المختلفة من مكان إلى آخر سواء كان ذلك بواسطة العوامل المناخیة أو البشریة.

أما التلوث الخطر فهو عبارة عن الدرجة التى تتعدى فيها الملوثات البيئة الحد الحرج المسموح به، مما يؤدى إلى إختلال النظام البيئى ككل ومثل هذه الدرجة من التلوث أقترن ظهورها بالثورة الصناعية وما ترتب عليها من زيادة المخلفات والبقايا الناشئة عن التطور الصناعى والتكنولوجى المصاحب لهذه الثورة والتى مازال تأثيرها مستمراً حتى وقتنا الراهن. فى حين أن التلوث المدمر عبارة عن التلوث الذى تتعدى فيه الملوثات البيئية حد الخطر لتصل إلى حد التدمير و ینهار فیها النظام البيئى ویصبح غیر قادر على العطاء ویحتاج إلى سنوات طویلة لإعادة توازنه مثل حادثة المفاعل النووی فى تشرنوبل.

العوامل التى أدت إلى تفاقم مشكلة التلوث البيئي

الإستنزاف المتزايد للموارد الطبيعية بشكل لا يراعى الإستدامة

إزالة الكثير من الغابات لإستزراع المحاصيل الأقتصادية

الزحف العمرانى والتوسع على حساب الأراضى الزراعية

سوء الممارسات الزراعیة والإفراط في إستخدام الكيماويات الزراعية

تركيز النشاط الصناعى والتجارى فى المدن الكبرى ذات الكثافة السكانية العالية

الإعتماد على مصادر الطاقة التقليدية (الوقود الأحفورى)

تزايد حجم النفايات وتعدد مصادرها وعدم معالجتها بالطرق المناسبة

التراخى فى تقییم الآثار البیئیة فى المشاريع الأقتصادية

 

مخاطر التلوث البيئى

يسبب التلوث البيئي الكثير من الأضرار البيئية والمشاكل الصحية لكل من الإنسان والحيوان والنبات وفيما يلي أهم هذه الأضرار

المطر الحمضي الذى يعمل على تآكل المبانى ،المنشأت ،الآثار ويقضى على الغطاء النباتي، فضلاَ عن أرتفاع معدل حموضة التربة والمسطحات المائية وبذلك تصبح المياه بيئة غير مناسبة للعديد من الأحياء المائية.

تآكل طبقة الأوزون بفعل بعض المواد الكيميائية مما يؤدى إلى زيادة معدل الأشعة فوق البنفسجية النافذة للأرض وما يتبعه من إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض كسرطان الجلد وحدوث تغير فى العوامل الوراثية لبعض الكائنات الحية الدقيقة.

ظاهرة الإحتباس الحراري وما يتبعها من الارتفاع المتزايد فى درجات حرارة الأرض التى تؤدى الى الإشتعال الذاتي للغابات وكثرة الفيضانات وذوبان الجليد وزيادة مستوى ماء البحر وغرق كثير من المدن الساحلية.

تشكّل الضباب الدخانى وتدني مستوى الرؤیة وزیادة تكالیف الإضاءة الصناعیة وإزدیاد نسبة الحوادث

تراكم الملوثات عبر السلاسل الغذائية التى يقف على رأسها الإنسان

إصابة الإنسان بالعديد من المشاكل الصحية مثل أمراض القلب والتنفس والسرطانات المختلفة.

حدوث ظاهرة إغناء الماء Eutrophication وهى زيادة بعض المغذيات في المسطحات المائية كالنيتروجين والفوسفور حيث يؤدى وجود هذه المغذيات بتراكيز عالية للإخلال بتوازن وتنوع حياة الكائنات المائية نتيجة تشجيع نمو الطحالب وإنخفاض نسبة الاكسجين فى المياه.

تدهور التربة الزراعية وإنخفاض إنتاجية المحاصيل الزراعية من نتائج التلوث البيئي

إختلال التنوع البيولوجى وإنقراض بعض مظاهر الحياة النباتية والحيوانية.

معالجة التلوث البيئي

تقول الحكمة القديمة “درهم وقاية خير من قنطار علاج” فيجب العمل على تلافى مخاطر التلوث البيئى فى المراحل المبكرة وذلك بالتخطيط السليم بحيث لا يؤدى الأخذ بوسائل التنمية الصناعية والتكنولوجيا الحديثة إلى حدوث الإختلال بالنظام البيئى ومن أهم الإجراءات التى تعمل على تقليل التلوث البيئي وأضراره ما يلى:

 

نشر الوعي المجتمعي بأهمیة حمایة البیئة بمختلف الوسائل الأعلامية

إقامة المحميات الطبيعية للحيونات البرية والطيور

تنظیم المراعى على وجه یجمع بین تنمیتها وحمایتها في نفس الوقت

الإهتمام بعمليات التشجير على نطاق واسع و زيادة المسطحات الخضراء

يجب إتباع التخطيط العلمى عند إنشاء المناطق الصناعية والسكنية

ترشيد إستخدام الكيماويات الزراعية مثل الأسمدة والمبيدات

الإهتمام بالمعالجة السليمة لمياه الصرف الصناعى والزراعى والصحى قبل صرفها إلى المسطحات المائية

إستخدام الطرق الكيميائية او الحيوية المناسبة فى معالجة التربة الملوثة نبعاً للتكلفة الاقتصادية

زيادة محطات رصد ومراقبة التلوث بأنواعه المختلفة

رفع كفاءة إستخدام الطاقة في كافة المجالات والتوسع فى إستخدام مصادر الطاقة البديلة

تحسين إدارة المخلفات وإعادة تدوير بدلاً من التخلص منها

دعم برامج البحث والتطویر فى مجال مكافحة التلوث وحماية البيئة

تفعيل تنفيذ التشريعات واللوائح المنظمة التي تساهم في مكافحة التلوث البيئى

وقد وضعت الدولة المصرية من خلال وزارة البيئة سياسات واضحة وقابلة للتنفيذ لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة ومجابهة آثار التغيرات المناخية، مستندة إلى إستراتيجية التنمية المستدامة ورؤية مصر ٢٠٣٠ ، بالتوافق مع الأهداف الأممية للتنمية المستدامة ٢٠٣٠ . ومن أهم أولويات هذه السياسات

إدماج الإعتبارات البيئية في الخطط الإستراتيجية

تفعيل مبادئ الشراكة مع كافة الجهات الحكومية وغير الحكومية والقطاع الخاص والبحث العلمي في تحقيق أهداف الدولة فى التنمية المستدامة لمواجهة التلوث البيئي .

الإستهلاك والإنتاج المستدام

المساهمة في التحول للأقتصاد الأخضر

وضع خطط وإستراتيجيات مجابهة التغيرات المناخية.

وختاماً صدق من قال الإنسان بداء حياته على الأرض وهو يحاول أن يحمى نفسه من هوالك الطبيعة وإنتهى به الأمر بعد ألاف السنين وهو يحاول أن يحمى الطبيعة من نفسه.

 

مقال

التلوث البيئى .. المخاطر والوقاية
إعداد
د/ محمد على محمود عثمان
باحث بقسم كيمياء وطبيعة الأراضى
مركز بحوث الصحراء
المصدر
عدد فبراير 2021 من الصحيفة الزراعية الصادرة عن إدارة الثقافة الزراعية بقطاع الإرشاد الزراعي بوزارة الزراعة
اقرأ أيضا  
طيور السمان.. أفضل الشروط الواجب توافرها لمشروع واستثمار ناجح 
الزراعة: رئيس مكافحة الآفات يتابع حالة المحاصيل الشتوية في محافظة القليوبية
لا يفوتك 
البصل .. أهمية غذائية واقتصادية كبيرة 
وسوم : التلوث البيئيالثقافة الزراعيةالزراعةد. محمد علي محمودقطاع الإرشادقناة مصر الزراعيةمخاطر التلوث البيئيمصر الزراعيةوزارة الزراعة

موضوعات مقترحة

زراعة الشرقية
الشرقية

« زراعة الشرقية » :زراعة 15 فدان حقل إرشادي أرز بالسطارة المحلية بديرب نجم

بواسطه haytham dahmash
مايو 22, 2025
البحوث الزراعية
سلايدر

تعاون بين البحوث الزراعية والفاو لدعم البحوث التطبيقية

بواسطه حسن العشري
مايو 22, 2025
القمح
سلايدر

رئيس قسم القمح بمركز البحوث الزراعية يزور محطة سخا لمتابعة البرامج البحثية المختلفة

بواسطه حسن العشري
مايو 22, 2025
القطن
أخبار محلية

الإرشاد الزراعي ينفذ ندوة لمزارعي القطن بكفر الشيخ

بواسطه حسن العشري
مايو 22, 2025
وزير الزراعة
أخبار وزارة الزراعة

وزير الزراعة ورئيس الهيئة العربية للتصنيع يشهدان توقيع عقد اتفاق لإنتاج السماد العضوي من المخلفات النباتية والحيوانية

بواسطه حسن العشري
مايو 22, 2025

قطاع الارشاد الزراعي

منصة "مصر الزراعية" التابعة لقطاع الارشاد الزراعي بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي تعمل كمنظومة زراعية متخصصة في بث المعلومات الزراعية علي نطاق واسع.

الأكثر قراءة

جمع الموالح

الموالح.. فوائد مضادات الإجهاد وطرق مكافحة النيماتودا وأعفان الجذور

بواسطه أحمد فتحي
مايو 21, 2025
0

“الزراعة” تشارك في اجتماعات الدورة الـ 15 للجنة المصرية الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي

“الزراعة” تشارك في اجتماعات الدورة الـ 15 للجنة المصرية الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي

بواسطه حسن العشري
مايو 16, 2025
0

بحوث القطن يستقبل وفد من الصين لبحث أوجه التعاون في إنتاج القطن

بحوث القطن يستقبل وفد من الصين لبحث أوجه التعاون في إنتاج القطن

بواسطه حسن العشري
مايو 21, 2025
0

فيس بوك

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة | قطاع الارشاد الزراعي

مرحبا بعودتك !

تسجيل الدخول إلى حسابك أدناه

هل نسيت كلمه السر ؟

استعادة كلمة السر

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني لإعادة تعيين كلمة المرور الخاصة بك.

تسجيل دخول
لا نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار وتقارير
    • أخبار محلية
    • أخبار وزارة الزراعة
  • مديريات الزراعة
    • القاهرة
    • الجيزة
    • الفيوم
    • بنى سويف
    • المنيا
    • أسيوط
    • سوهاج
    • قنا
    • الاقصر
    • اسوان
    • الوادي الجديد
    • القليوبية
    • الدقهلية
    • المنوفية
    • الشرقية
    • الغربية
    • كفر الشيخ
    • مديرية البحيرة
    • الاسكندرية
    • دمياط
    • بورسعيد
    • الاسماعيلية
    • السويس
    • مطروح
    • جنوب سيناء
    • شمال سيناء
    • البحر الأحمر
    • النوبارية
  • مراكز بحثية
    • مركز البحوث الزراعية
    • مركز بحوث الصحراء
  • ارشادات زراعية
    • الصحيفة الزراعية
    • مجلة الفكر الزراعي
    • نشرات إرشادية
    • خدمات وزارة الزراعة
  • المزيد
    • مقالات
    • صحة وغذاء
    • عالمي ومنوعات
    • مملكة النحل
    • ثروة حيوانية وداجنة
    • ثروة سمكية

جميع الحقوق محفوظة | قطاع الارشاد الزراعي

أخبار عاجلة
« زراعة الشرقية » :زراعة 15 فدان حقل إرشادي أرز بالسطارة المحلية بديرب نجم تعاون بين البحوث الزراعية والفاو لدعم البحوث التطبيقية رئيس قسم القمح بمركز البحوث الزراعية يزور محطة سخا لمتابعة البرامج البحثية المختلفة الإرشاد الزراعي ينفذ ندوة لمزارعي القطن بكفر الشيخ وزير الزراعة ورئيس الهيئة العربية للتصنيع يشهدان توقيع عقد اتفاق لإنتاج السماد العضوي من المخلفات ال... وزير الزراعة يستعرض جهود حماية الثروة الداجنة وتعزيز الاستقرار الوبائي في المحافظات التغذية السليمة واشتراطات استخدام البرسيم واستخدام النواتج الثانوية كمصدر علفي الموالح.. فوائد مضادات الإجهاد وطرق مكافحة النيماتودا وأعفان الجذور «زراعة البحيرة» تستعد للتصدي لظاهرة حرق المخلفات الزراعية على الطرق أشجار الزيتون.. نصائح وتوصيات هامة قبل زراعة الشتلات