أكد المهندس الزراعي نبيل فتح الله، سكرتير الجمعية المصرية لمنتجي عيش الغراب، أن المشروم يعد من أفضل مصادر البروتين، خاصة خلال شهر رمضان، مشيرًا إلى أنه دخل مصر في ثمانينيات القرن الماضي تحت شعار “غذاء، دواء، استثمار”.
وأوضح أن قيمته الغذائية العالية تجعله خيارًا مثاليًا لمختلف الفئات العمرية، إذ يحتوي على 50% بروتين من وزنه الجاف، بالإضافة إلى مجموعة فيتامينات مهمة، مما يجعله مقويًا عامًا للجسم، مدللًا على ذلك باستخدامه في تغذية الفرق الرياضية، والجيوش أثناء الحروب.
دوره في خفض الكوليسترول وضغط الدم
أوضح فتح الله أن المشروم يمتلك قدرة فائقة على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مشيرًا إلى أن تناول ثلاث وجبات أسبوعيًا لمدة شهر يسهم في تقليل نسبة الكوليسترول بنسبة 60%، وفقًا لدراسات علمية منشورة
وأكدًا أيضًا أنه يعمل على خفض ضغط الدم المرتفع دون التسبب في انخفاضه الحاد، مما يجعله غذاءً آمنًا لمرضى الضغط، مدللًا على ذلك باستخدامه في الأنظمة الغذائية العلاجية.
تأثيره على الجهاز العصبي ودوره العلاجي
أضاف فتح الله أن المشروم يحتوي على مادة مهدئة تعادل تلك الموجودة في الحليب، مما يجعله مفيدًا في علاج اضطرابات الجهاز العصبي، موضحًا أنه يستخدم في إنتاج أدوية لعلاج نوبات الصرع.
وأكد أن استهلاكه المنتظم يسهم في تهدئة الأعصاب وتحسين الحالة المزاجية، مشيرًا إلى أنه يعد غذاءً آمنًا ومفيدًا لجميع الفئات العمرية.
فوائده لمرضى السكر والأنيميا
أشار فتح الله إلى أن المشروم يعد غذاءً مثاليًا لمرضى السكري، موضحًا أنه يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بفضل احتوائه على عناصر غذائية متوازنة، مضيفًا أنه يقي من الأنيميا لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد، مما يجعله مفيدًا للأطفال وكبار السن، مشددًا على ضرورة دمجه في النظام الغذائي لتعزيز الصحة العامة.
طرق استهلاكه المتنوعة
كشف فتح الله عن إمكانية تناول الماشروم بعدة طرق، موضحًا أنه يمكن إضافته إلى السلطات والشوربات، أو تناوله مشويًا أو مقليًا، مشيرًا إلى أنه لا يفقد قيمته الغذائية عند الطهي، مما يجعله خيارًا غذائيًا متنوعًا يناسب جميع الأذواق، مؤكدًا أنه يمكن تناوله طازجًا دون طهي، مما يجعله خيارًا سريع التحضير وصحيًا في آنٍ واحد.
تحديات زراعة المشروم في مصر
سلط فتح الله الضوء على التحديات التي تواجه إنتاج الماشروم في مصر، موضحًا أن هناك نوعين رئيسيين يتم ، الأول هو الأوستر مشروم (عيش الغراب المحاري)، الذي ينمو في الظروف البيئية العادية دون الحاجة إلى التحكم في درجات الحرارة.
وأشار إلى أنه يمكن زراعته على المخلفات الزراعية الغنية بالسليلوز، مما يجعله خيارًا اقتصاديًا وسهل الإنتاج، بينما النوع الثاني هو الأجاريكس (البوتون مشروم)، الذي يحتاج إلى بيئة زراعية محكمة ومكيفات هوائية، مما يزيد من تكاليف إنتاجه، مؤكدًا أن نقص الخامات والظروف البيئية غير المناسبة يؤثران على الإنتاج، مما يؤدي إلى تفاوت أسعاره بين المواسم المختلفة.
فوائد متعددة
أكد المهندس الزراعي نبيل فتح الله، سكرتير الجمعية المصرية لمنتجي عيش الغراب، أن المشروم يعد من أفضل مصادر البروتين، خاصة خلال شهر رمضان، مشيرًا إلى أنه دخل مصر في ثمانينيات القرن الماضي تحت شعار “غذاء، دواء، استثمار”.
وأوضح أن قيمته الغذائية العالية تجعله خيارًا مثاليًا لمختلف الفئات العمرية، إذ يحتوي على 50% بروتين من وزنه الجاف، بالإضافة إلى مجموعة فيتامينات مهمة، مما يجعله مقويًا عامًا للجسم، مدللًا على ذلك باستخدامه في تغذية الفرق الرياضية، والجيوش أثناء الحروب.
دوره في خفض الكوليسترول وضغط الدم
أوضح فتح الله أن المشروم يمتلك قدرة فائقة على خفض مستويات الكوليسترول في الدم، مشيرًا إلى أن تناول ثلاث وجبات أسبوعيًا لمدة شهر يسهم في تقليل نسبة الكوليسترول بنسبة 60%، وفقًا لدراسات علمية منشورة
وأكدًا أيضًا أنه يعمل على خفض ضغط الدم المرتفع دون التسبب في انخفاضه الحاد، مما يجعله غذاءً آمنًا لمرضى الضغط، مدللًا على ذلك باستخدامه في الأنظمة الغذائية العلاجية.
تأثيره على الجهاز العصبي ودوره العلاجي
أضاف فتح الله أن المشروم يحتوي على مادة مهدئة تعادل تلك الموجودة في الحليب، مما يجعله مفيدًا في علاج اضطرابات الجهاز العصبي، موضحًا أنه يستخدم في إنتاج أدوية لعلاج نوبات الصرع.
وأكد أن استهلاكه المنتظم يسهم في تهدئة الأعصاب وتحسين الحالة المزاجية، مشيرًا إلى أنه يعد غذاءً آمنًا ومفيدًا لجميع الفئات العمرية.
فوائده لمرضى السكر والأنيميا
أشار فتح الله إلى أن المشروم يعد غذاءً مثاليًا لمرضى السكري، موضحًا أنه يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بفضل احتوائه على عناصر غذائية متوازنة.
وأضاف أنه البرنامج الغذائ الذي يحتوي على عيش الغراب، يقلص فرص واحتمالات الإصابة بالأنيميا، لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد، مما يجعله مفيدًا للأطفال وكبار السن، مشددًا على ضرورة دمجه في النظام الغذائي لتعزيز الصحة العامة.
طرق استهلاكه المتنوعة
كشف فتح الله عن إمكانية تناول المشروم بعدة طرق، موضحًا أنه يمكن إضافته إلى السلطات والشوربات، أو تناوله مشويًا أو مقليًا.
وأشار إلى أنه لا يفقد قيمته الغذائية عند الطهي، مما يجعله خيارًا غذائيًا متنوعًا يناسب جميع الأذواق، مؤكدًا أنه يمكن تناوله طازجًا دون طهي، مما يجعله خيارًا سريع التحضير وصحيًا في آنٍ واحد.
تحديات زراعة المشروم في مصر
سلط فتح الله الضوء على التحديات التي تواجه إنتاج الماشروم في مصر، موضحًا أن هناك نوعين رئيسيين يتم ، الأول هو الأوستر مشروم (عيش الغراب المحاري)، الذي ينمو في الظروف البيئية العادية دون الحاجة إلى التحكم في درجات الحرارة.
وأشار إلى أنه يمكن زراعته على المخلفات الزراعية الغنية بالسليلوز، مما يجعله خيارًا اقتصاديًا وسهل الإنتاج.
ولفت إلى استراتيجيات زراعة وإنتاج الأجاريكس (البوتون مشروم)، موضحّا أنه يحتاج إلى بيئة زراعية محكمة ومكيفات هوائية، مما يزيد من تكاليف إنتاجه.
وأكد أن نقص الخامات والظروف البيئية غير المناسبة يؤثران على الإنتاج، مما يؤدي إلى تفاوت أسعاره بين المواسم المختلفة.