عقدت الإدارة الزراعية بالفيوم ،ندوة إرشادية عن تأثير التغيرات المناخية على الإنتاج الزراعي والحيواني.
تناولت ندوة زراعة الفيوم ما يلي :
1- طرق التعامل مع الزراعات القائمة، خاصة محصولي القمح والبنجر، في ظل التغيرات المناخية المتسارعة.
2-تأثير المناخ على تربية المواشي، مع التركيز على كيفية اكتشاف أمراض الحيوان مبكرًا.
3- وأهمية سرعة التعامل مع الحالات المصابة، واتباع الإرشادات الوقائية لحماية القطيع ومنع انتشار العدوى.
وتهدف مثل هذه الندوات إلى رفع وعي المزارعين والمربين وتقديم الإرشادات العلمية اللازمة لمواجهة التحديات الحالية في قطاع الزراعة والإنتاج الحيواني.
حاضر بالندوة كلا من :
1- الدكتور محمد نصار من معهد بحوث الإنتاج الحيواني ومنسق الإدارة .
2-الدكتور نهى عزت توفيق مركز البحوث الزراعية.
3-الدكتورة إيمان عبد التواب مركز البحوث الزراعية .
4-الدكتورة هدى رجب مركز البحوث الزراعية.
5-المهندس إيهاب فايز، مدير الإدارة الزراعية.
6-المهندس ناصر رجب، مفتش الإرشاد بالإدارة الزراعية .
7- عدد كبير من المزارعين والمواطنين المهتمين.
زراعة الفيوم :زيارة حقلية للبرسيم و أشجار الجوافة بإطسا
قام الفريق الإرشادي البحثى بمديرية زراعة الفيوم ،تنفيذ زيارة حقلية للبرسيم الحجازي و لأشجار الجوافة والإنتاج الحيواني بإدارة إطسا الزراعية ،بنطاق المركز الإرشادي بقرية شدموة ،وجرت مناقشات مستفيضة مع المزارعين تم من خلالها الإجابة على استفساراتهم من الخبراء المشاركين في الفريق.
تشكل الفريق الإرشادى البحثى من:
1- د. حمادة فتحي عبد العزيز معهد بحوث امراض النباتات.
2- د. حمدي شعبان عبد الكريم معهد بحوث وقاية النباتات.
3- د. حسين قرني سيد معهد بحوث الاقتصاد الزراعي.
4- د . رنا على السيد معهد بحوث الإنتاج الحيواني.
5- المهندسة نفيسة مصطفى خالد مسؤول الارشاد
زراعة الفيوم تراجع أرصدة الأسمدة بالجمعيات
قامت إدارة التعاون بإدارة سنورس برئاسة المهندسة هدى محمد وجيه مديرة إدارة التعاون بتشكيل لجنة دائما للمرور علي الجمعيات الزراعية، لمراجعة أرصدة الجمعيات من الأسمدة ومستلزمات الإنتاج المدعمة من الوزارة والتأكد من تاريخ الصلاحية للمخصبات (جمعية فيدمين مركز سنورس)ومراجعة الدورة المستندية كاملة والتأكد من تنفيذ القرارات والقوانين والتعليمات للمتعدين على الأراضي الزراعية لصرف الأسمدة
زراعة الفيوم تنفذ ندوة إرشادية عن ترشيد المياه
نظمت مديرية زراعة الفيوم ندوة إرشادية لتوعية المزارعين بعنوان كيفية الزراعة الحديثة بترشيد استخدام المياه وتدوير المخلفات الزراعية وترشيد استخدام الأسمدة المعدنية والمكافحة المتكاملة للحشائش في محصول القمح .
شارك بالحضور كلا من :
1- ا.د سامح محمود محمد رئيس بحوث الأراضي والمياه.
2- ا.د محمد عبد المنعم محمد رئيس بحوث بمعهد بحوث الأراضي والمياه .
3- المهندسة زاينهم عاشور مدير عام الإرشاد الزراعى.
4- المهندسة ماجدة جمعة مدير إدارة الأراضي والمياه .
5-المهندس ممدوح إبراهيم.
6-المهندس أحمد عبدالغنى مفتشى الإرشاد بالمديرية.
7-المهندس محمد فيصل مسئول الأراضي والمياه.
8- أمانى سامى .
9- المهندس حاتم عبد التواب.
10- المهندس محمد بكري أخصائي الإرشاد الزراعي .
تناولت الندوة ما يلي :
1-كيفية الزراعة الحديثة بترشيد استخدام المياه وضرورة التوعية والاهتمام بتطهير الترع والمساقى الخاصة .
2-شرح وتعريف المكافحة المتكاملة للحشائش محصول القمح ، حيث يُصاب محصول القمح بمجموعة كبيرة ومتنوعة من أنواع الحشائش، هذا لأن القمح ينمو في ظروف زراعية مناخية متنوعة مع اختلاف وتعدد طرق الري وأنظمة الحرث وتعاقُب تدوير المحصول.
أدى ذلك لانخفاض الطول في سلالات القمح الحديثة وفقدان خصائص تنافسية معينة إلى زيادة مشاكل الحشائش في العديد من المناطق، هذا بخلاف التنافس المباشر مع نباتات المحصول على الموارد مثل المساحة والشمس والمياه والمغذيات، قد “تضر” الحشائش المحصول من خلال عملها كعائلٍ مضيفٍ للآفات والأمراض الهامة (مثل البياض الدقيقي) وكذلك تلويث نقاء حبوب القمح التي يتم حصادها وبالتالي انخفاض جودتها.
وبناءً على المنطقة وأنواع الحشائش السائدة وحجمها وخصائص التربة ووقت نثر البذور وكثافة المحصول، تتراوح خسائر المحصول التي تسببها الحشائش عادةً بين 10 و80٪، بمتوسط يقترب من 20-30٪ (تشوكار وآخرون، 2012). في بعض المناطق-البلدان، تعادل خسائر المحصول بسبب الحشائش 20٪ من القيمة الإجمالية لمحصول القمح،وفي حين أن طرق المكافحة الكيميائية قدمت حلاً فعالاً من حيث التكلفة لعقود عديدة بعد “الثورة الخضراء”، فإن الاستخدام المفرط لمبيدات الأعشاب وعدم تدوير المركبات النشطة المختلفة المتاحة أدى إلى تطوير أنواع حشائش مقاومة لمبيدات الأعشاب في العديد من المناطق في جميع أنحاء العالم.
3- لمكافحة أهم أنواع الحشائش بشكلٍ فعال، على المُزارع معرفة بعض المبادئ واتباع نهج شامل من خلال استخدام طُرق المكافحة المتكاملة
- بالنسبة للقمح الشتوي، الذي يُزرع عادةً في النصف الأول من فصل الخريف، فإن الفترتين الأكثر تحديًا للتنافس مع الحشائش هما أثناء الإنبات ولاحقًا في بداية الربيع عندما تُنبت بقية الحشائش (الحشائش الصيفية)، ويصبح القمح الشتوي أكثر كثافة.
- بالنسبة للقمح الربيعي، تظهر معظم المشاكل خلال المراحل الأولى من حياة المحصول عندما تكون نباتات القمح غير قادرة على التنافس مقارنةً بالحشائش.
- من المتوقع أن يؤدي أي تغيير من قبل المُزارع في الممارسات الزراعية التي يستخدمها، على سبيل المثال، الانتقال من الحرث التقليدي إلى نظام الزراعة المباشرة أو من الزراعة الجافة إلى الري، إلى حدوث تحول في مجموعات الحشائش. تُساعد معرفة أنواع الحشائش وفسيولوجيتها المُزارع على توقع مشاكل الحشائش مبكرًا و اتخاذ أي تدابير ضرورية لمكافحتها.
ويأتي ذلك تنفيذا لتعليمات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وفى إطار مبادرة مركز البحوث الزراعية لتنشيط وتفعيل دور المراكز الإرشادية الزراعية، وتحت رعاية الأستاذ الدكتور عادل عبدالعظيم رئيس مركز البحوث الزراعية وبالتنسيق مع الأستاذ الدكتور علاء عزوز رئيس قطاع الإرشاد الزراعي ،
وتحت إشراف الأستاذ الدكتور ياسر الحيمرى المنسق العام للأنشطة الإرشادية والتدريبية لمركز البحوث الزراعية، و بالتنسيق مع د.أسامة دياب وكيل وزارة زراعة الفيوم، وأ.د. أحمد إبراهيم مدير محطة البحوث الزراعية بالفيوم.
أقرأ أيضا
زراعة الفيوم تقوم بحملات مكبرة لإزالة التعديات
«زراعة الجيزة»: 6 توصيات للخدمات الشتوية لنخيل البلح
«زراعة بني سويف»: 5 توصيات لمديري الجمعيات و أمناء الخزينة والمخازن ورؤساء مجالس الإدارة